The Fact About الفنون التشكيلية That No One Is Suggesting
يعود الفن التشكيلي للقدم، حيث عُثر على الكثير من التماثيل والمنحوتات أثناء الحفريات والتنقيب عن الآثار، في مختلف دول العالم، ويعدّ وجود الكم الهائل من المنحوتات في مختلف متاحف العالم على مدى التنوع في الفنون التشكيليّة منذ قديم الأزل، ولقد وجد الفن التشكيلي عند العرب قبل ظهور الإسلام حيث كان يتم نحت التماثيل لاتخاذها آله أيّام الجاهليّة، كما وجد في الغرب والشرق خصوصاً لدى الإغريق بنحتهم التماثيل لاتخاذها آله أيضاً مثل، فينوس و أبولو، كما استخدم الفن التشكيلي في الرسومات التصويريّة للبشر وللحيوانات قبل الإسلام، إلى أن جاء الإسلام ومنعها لاحتوائها على كائنات ذوات أرواح، بالإضافة لصنعهم للخزف باستخدام القوالب وما يتم صبّه فيها من مواد طينيّة.[٣]
«البيان» التقت مجموعة من الفنانين والمؤرخين للحديث عن أهمية توثيق الأعمال الفنية ومسيرة الفنانين، وذلك لتأثيرها في تطور الحراك الثقافي بالدولة، وقد أشار الدكتور والمؤرخ والناقد يوسف عيدابي إلى أن التدوين والأرشفة أصبح علماً يُدرس فلا بد من أن يطبق في السياسات الثقافية بشكل عام وقال: في دولة الإمارات هناك نمو سريع ومتعاظم ويشتغل على الأنظمة الحديثة، فأصبح من الضروري مع تحولات المجتمع الشروع بالتوثيق والأرشفة والتسجيل بشكل مستعجل لأن الكثير بدأ يضيع، وذلك في الجوانب المختلفة التراث الشعبي والعمارة والآثار والقصص والنوادر وكل الذاكرة الشعبية، إضافة إلى ذاكرة المكان لأنها كلها تختفي خلال النمو المتسارع لبناء الدولة الحديثة وبالتالي فالرجوع إلى هذا التخطيط والتوثيق وصون التراث العام مهمة أساسية للجهات المعنية بالثقافة، والملاحظ أن التوثيق والأرشفة في الدولة ينمو ولكن ببطء وبالأخص في مجال الأدب والفنون والثقافة، وأتصور من الضروري وجود مراكز لتوثيق الأدب الفني في كل إمارة يتابع ويخطط ويمول، لأن الجهود الفردية في هذا المجال قد تكون محمودة وإيجابية ولكن قد تكون ضعيفة وسرعان ما تخف لأن التكلفة المادية والظروف لكل فنان وأديب تختلف، وهو شغل جماعي يحتاج إلى نظام معلوماتي مكتبي أرشيفي متجدد باستمرار.
تساهم الخطوط في حصر المساحات، وتعبر المساحات عن الفراغات المحصورة ما بين الخطوط والتي تظهر باتجاهات متنوعة، والمساحة في الفنون التشكيلية إجمالي لعدد كبير من التفاصيل، والتي تجتمع في صياغة بلاغية مركزة، ويعتمد إبراز المساحات على موقعها على السطح، وذلك اعتماداً على أحجامها من ناحية الصغر والكبر، والنسب ما بين بعضها، فضلاً عن درجة ألوانها وعلاقتها بالمساحات الأخرى المجاورة لها، وإبداع الفنان في توزيع هذه المساحات.
يكمن الجمال في الأشكال الهندسية المستوحاة من الطبيعة، فيتم تحويل كل ما في الطبيعة إلى أشكال هندسية تحكمها قواعد العقل والتناغم الجمالي.
على عكس التصوير التشكيلي؛ لأنه يحتاج إلى مهارات وظروف خاصة.
يختلف تحديد أهم الفنانين الفنون التشكيلية في الإمارات التشكيليين باختلاف المعايير المستخدمة في التقييم، فمن ناحية يمكن عد الفنانين الذين أحدثوا ثورة في عالم الفن وحركاته التشكيلية من أهم الفنانين، بينما يمكن من ناحية أخرى عد الفنانين الذين حظيت أعمالهم بانتشار واسع وشهرة كبيرة من أهم الفنانين.
نجاة مكي ود.محمد يوسف، التي إذا ما دخلنا في التفاصيل سنرى أن الأفكار المطروحة تأخذ أكثر من منحى، منها ما هو متعلق بالتكوين الفني، ومنها ما له علاقة بثقافة الفنان ومعرفته ومواقفه من الحياة، ومنها ما هو متعلق بالمتغيرات التي طرأت.
وتعتبر المدرسة المستقبلية الفنية ذات أهمية بالغة، إذ أنها تمكنت من إيجاد شكل متناسب مع طبيعة العصر الذي نعيش فيه، والتركيز على إنسان العصر الحديث.
رئيسة التحرير/ د. نهى هلال فران رئيسة التحرير مؤرخة فنية وقيّمة، رئيسة تحرير مجلة التشكيل، حاصلة على درجة دكتوراه بامتياز في "الفن وعلوم الفن"، وماجستير في الفنون وماجستير في فلسفة الفن ودبلوم دراسات عليا في الفن والتصميم، نشرت العديد من الكتب وحاضرت على نطاق واسع حول فنون الحداثة وما بعد الحداثة والجماليات الفنية المعاصرة، وفي جعبتها العديد من الكتب المنشورة التي تؤرخ وتوثق من خلالها الفن في العالم العربي
هذا ويمكن للتصوير الفوتوغرافي أن يروي قصة، يُوثِّق أو أن يلتقط لحظة من الزمن. [٤]
تؤدّى هذه الرقصة في كل المناسبات الاجتماعية والوطنية، وتكون مصحوبة بالطبول ويؤديها صفان من الراقصين والذين يقفون بشكل متقابل في صفوف متقاربة، ويرمز ذلك للوحدة والتعاون بين أبناء القبائل.
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
من أبرز رواد المدرسة الواقعية: جوستاف كوربيه، جان فرانسوا ميليه، هونوريه دومييه، توماس إيكستاد.
اما الفنان (جريكو) فقد صور الكثير من الموضوعات الفنية، من بينها لوحة كانت سببا في تعريفه بالجمهور، وهي لوحة غرق الميدوزا، وهي حادثة تعرضت لها سفينة بعرض البحر وتحطمت هذه السفينة ولم يبق منها سوى بعض العوارض الخشبية التي تشبث بها بعض من بقوا أحياء للنجاة، ففي هذه اللوحة صور الفنان صارع الإنسان مع الطب